تأسَّسَت دار الفقهاء في مطلع سنة ٢٠٢٠م، لإحياء تقليد الإجازة بالعلوم في الحضارة الإسلامية، ابتدأت في مبنى مَولوي خانة بجامعة السلطان محمد الفاتح الوقفية، ثم استأنفَت نشاطاتها في وقف السلطان أحمد بإستانبول، ثم رُخِّصَت تحت جمعية دار العرفان بإستانبول
الهدف والمسلَك
يرمي برنامج “الإجازة” في الفقه وأصوله إلى إحياء هذا التقليد العظيم في تاريخ العلم في الحضارة الإسلاميَّة، وهو تقليد الإجازة، وذلك بقراءة أمَّهات كتب الفقه الحنفيِّ على شيوخ المذهب، والحصولِ على الإجازة في الكتاب المقروء، مضافًا إلى ذلك تدريسُ العلوم الأخرى الداعمة ذات الصلة الوثيقة بالفقه، وما يتَّصل بالقضايا الفقهيَّة المعاصرة والفقه المقارن والفتوى وغير ذلك ممَّا تتطلَّبُهُ المستجدَّات المعاصرة، وممَّا ينمِّي الملَكة الفقهيَّة لدى طلبة العلم والباحثين، ويمكِّن المشاركين من منهجيَّة البحث الفقهيِّ الأكاديميِّ، ومن تحقيق مخطوطات الفقه وأصوله. ولا يقتصر دَور الدار على الجانب التعليميِّ فقط؛ بل يمتدُّ إلى جوانبَ بحثيَّةٍ، وأخرى تتَّصل بالنشاطات العلميَّة من إقامة الندوات والمؤتمرات، وإصدار حوليَّةٍ محكَّمة، وتنظيم الدورات الصيفيَّة السنويَّة، وإعداد المدوَّنات الصوتيَّةِ والمقالات للموقع الرقميِّ، وغير ذلك.

الهدف والمسلَك
يرمي برنامج “الإجازة” في الفقه الحنفيِّ وأصوله إلى إحياء هذا التقليد العظيم في تاريخ العلم في الحضارة الإسلاميَّة، وهو تقليد الإجازة، وذلك بقراءة أمَّهات كتب الفقه الحنفيِّ على شيوخ المذهب، والحصولِ على الإجازة في الكتاب المقروء، مضافًا إلى ذلك تدريسُ العلوم الأخرى الداعمة ذات الصلة الوثيقة بالفقه، وما يتَّصل بالقضايا الفقهيَّة المعاصرة والفقه المقارن والفتوى وغير ذلك ممَّا تتطلَّبُهُ المستجدَّات المعاصرة، ومما ينمِّي الملَكة الفقهيَّة لدى طلبة العلم والباحثين، ويمكِّن المشاركين من منهجيَّة البحث الفقهيِّ الأكاديميِّ، ومن تحقيق مخطوطات الفقه وأصوله. ولا يقتصر دَور الدار على الجانب التعليميِّ فقط؛ بل يمتدُّ إلى جوانبَ بحثيَّةٍ، وأخرى تتَّصل بالنشاطات العلميَّة من إقامة الندوات والمؤتمرات، وإصدار حوليَّةٍ محكَّمة، وتنظيم الدورات الصيفيَّة السنويَّة، وإعداد المدوَّنات الصوتيَّةِ والمقالات للموقع الرقميِّ، وغير ذلك.


التعاضد والتواصل
سيحقِّق هذا البرنامج تعميقَ التواصل مع البيئة العلميَّة في المجتمع، الخارجة عن الإطار الأكاديميِّ والمتمثِّلة بنظام التعليم في المدارس القديمة، حيث سيحصل من خلال البرنامج كسْرُ الحواجز المصطنَعة بين النظامَين الأكاديميِّ والتقليديِّ، وتلاقُحُ الأفكار، وتعاضد الجهود، وهذا من شأنه أن يقوِّي الدعوة إلى الله من خلال إفادة كلٍّ منهما ممَّا عند الآخر، وفتح آفاق واسعة للتعاون والأنشطة المشترَكة.
التعاضد والتلاقح
سيحقِّق هذا البرنامج تعميقَ التواصل مع البيئة العلميَّة في المجتمع، الخارجة عن الإطار الأكاديميِّ والمتمثِّلة بنظام التعليم في المدارس القديمة، حيث سيحصل من خلال البرنامج كسْرُ الحواجز المصطنَعة بين النظامَين الأكاديميِّ والتقليديِّ، وتلاقُحُ الأفكار، وتعاضد الجهود، وهذا من شأنه أن يقوِّي الدعوة إلى الله من خلال إفادة كلٍّ منهما ممَّا عند الآخر، وفتح آفاق واسعة للتعاون والأنشطة المشترَكة.

هــذا فــضلا عــن فسـح المجــال أمــام هاتيــن البيئتين العلميتين المحليتين للاندمـاج مــع بيئة علمية غربيةٍ أكاديميةٍ ، تتمثل في طلبة الجامعات الغربية القادمين للدار في الدورة الصيفية السنوية.
تفتح دار الفقهاء ذراعيها لكل المؤسسات العلمية الأكاديمية والمشيخية ذات الصلة، فـي سبيل إحيـاء علوم الأمة وتوظيفها في خدمة الإنسانية، وتتعاون معها على طريق تحقيق النهضة العلمية الشاملة، المؤسسة لإعادة البعث الحضاري
إضافةً إلى فسـح المجــال أمــام هاتيــن
البيئتين العلميتين المحليتين للاندمـاج مــع بيئة
علمية غربيةٍ أكاديميةٍ ، تتمثل في طلبة الجامعات
الغربية القادمين للدار في الدورة الصيفية السنوية.
تفتح دار الفقهاء ذراعيها لكل المؤسسات العلمية الأكاديمية
والمشيخية ذات الصلة، فـي سبيل إحيـاء علوم الأمة وتوظيفها
في خدمة الإنسانية، وتتعاون معها على طريق تحقيق النهضة
العلمية الشاملة، المؤسسة لإعادة البعث الحضاري

الميِّزات
المِيْزة الأساسيَّة لهذا البرنامج هي تمكين المنتسب من تحصيل حاجته من العلوم مهما اختلفَت وتفاوتَت لعلمٍ أو مستوًى بخيارات غيرِ محدودة.
إن الميِّزة الأساسيَّة لهذا البرنامج هي تمكين المنتسب من تحصيل حاجته من العلوم مهما اختلفت هذه الحاجة؛ لعلمٍ معيَّن أو مستوىً معيَّن من ذلك العلم، وذلك بطريقةٍ تُعطيه خياراتٍ متنوِّعةً غيرَ محدودة.