أيها الإخوة مما سرني وأسعدني كثيراً، ما سمعته من الدكتور محمود وما فهمته من تأسيس هذه الدار، دار الفقهاء وأنها تقوم في قضية إجازة على أسس راسخة ترضي الله ورسوله وتعطي العلم حقه، ولا تتهاون في إعطاء هذه الاجازة ومنحها لمن غدا أو راح وللكبير والصغير وللعالم والجاهل كما شاع في عصرنا.